بعض الاعمال التى تنجى من النار

إن الكفر هو السبب في الخلود في النار، فإن النجاة من النار تكون بالإيمان والعمل الصالح، ولذا فإن المسلمين يتوسلون إلى ربهم بإيمانهم كي يخلصهم من النار، قال الله تعالى:{الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا إِنَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ} (16) سورة آل عمران- وقد بينت الأعمال التي تقي النار فمن ذلك محبة الله، ففي مستدرك الحاكم ومسند أحمد عن أنس بن مالك، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( والله لا يلقي الله حبيبه في النار ).
- ومما ينجي من النار أيضا مخافة الله، والجهاد في سبيل الله (ولمن خاف مقام ربه جنتان) الرحمن:46، وروى الترمذي والنسائي في سننهما عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لا يلج النار رجل بكى من خشية الله حتى يعود اللبن في الضرع، ولا يجتمع غبار في سبيل الله ودخان جهنم ).
- ومما يقي العبد من النار استجارة العبد بالله من النار، (والذين يقولون ربنا اصرف عنا عذاب جهنم إن عذابها كان غراماً* إنها ساءت مستقراً ومقاماً ) [ الفرقان:65-66] ، وفي مسند أحمد وسنن ابن ماجة وصحيح ابن حبان ومستدرك الحاكم بإسناد صحيح عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ما سأل أحد الله الجنة ثلاثاً، إلا قالت الجنة: اللهم أدخله الجنة، ولا استجار رجل مسلم الله من النار ثلاثاً، إلا قالت النار: اللهم أجره مني").
- وفي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم في ذكر الملائكة الذين يلتمسون مجالس الذكر وفيه: " أن الله عز وجل يسألهم وهو أعلم بهم ، فيقول: " فمم يتعوذون؟ فيقولون: من النار، فيقول: وهل رأوها؟ فيقولون: لا والله يا رب ما رأوها، فيقول: كيف لو رأوها؟ فيقولون: لو رأوها كانوا أشد منها فراراً ، وأشد مخافة ، فأشهدكم أني قد غفرت لهم

جزاك الله خيرا يا حاجة !! نسأل الله عز وجل أن يقينا جميعا من النار و من غضب الجبار !آآآآآمييييين .

اللهم امييييييييييييييين

ياذنت الجمال انتى والله انا اخترتك للاشتراك فلى منتدى التكينة فقط عليكى كتابت التكينة ثم البحث فى الجوجل googl تظهر لكى كلمت welcome اعملى اختيار يظهر لكى منتدى التكينة وهذه دعو لك اهل السريحة العظماء حتى تندمل الجروح الخفيفه التى لم تصل مرحت النزيف

ما أجمل همساتك و ما أرقها على القلوب و ربنا يجيرنا جميعاً من النار التي وقودها النا و الحجارة و دمتي يا همس المشاعر و دام قلمك.