عساك تكون فال خير علي المسلمين يا اوباما

دعوتنا ان يكون اوباما فال خير علي المسلمين والعرب بصورة خاصة .. يقال انه من اب مسلم

صحيح يا عمر ، أبوه حسين أوباما مسلم ، من أصل كيني ، ويا ليت يكون زي ما قلت فال خير علي المسلمين و العرب ، لكن بعد ما أعلن في آخر لحظات المعركة الإنتخابية أنه سوف يعين يهوديا كبير مستشاري البيت الأبيض ، هذا مما يعطي إشارة سالبة للإستبشار بمقدمه ، لكن نقول ربنا يكضب الشينة ، ويولي من يصلح و يجعله فعلا فال خير للمسلمين و العرب ! آآآمييييين !

اخواني الاعزاء تحية طيبة

وبعد

ارى انكم متفائلين كثيرا بمقدم الرئيس الامريكي الجديد

ولا اريد ان اكون انا متشائما لكن هي الحقيقة

فاوباما وكما هو معلوم والده مسلم واصوله افريقية كينية

لكن اوباما لو لم تضرى عنه المؤسسات اليهودية لما وصل الى

ما وصل اليه اليوم ولو لم يقدم لهم الضمانات الكافيه لما وصل الى

هذا المنصب. فاليهود وكما نعلم جميعا هم الذين يديرون منصة الحكم

في امريكا بديل ان كلا المرشحين وفي اول جوله لهما خارج امريكا زارا

الاراضي الاسرائيلية، لتقديم الضمانات اللازمة لليهود بانهم على العهد سائرون

فمعروف اذا كان الحكم جمهوريا او ديمقراطيا فالشعار الاول هو العداء للاسلام

والمسلمين.
فنرجو ان لا نسترسل في الآمال على احد من هؤلاء اليهود فعلينا ان نوحد انفسنا

ونتمسك بما جاء به حبيبنا المصطفي (صلى الله عليه وسلم)

وبقوله عز وجل : (لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ..)

فهذا هو ديدنهم في هذه الحياة الدنيا. فان اتبعتهم فانت تأمن شرهم وان لم تتبعهم

فانت عدو لهم. فان لم يكن ولا بد فنحن نرحب بعداوتهم ونتمسك بديننا

وباذن الله منتصرون عليهم عاجلا ام اجلا

ولكم مني مليون تحية

أيو دا الكلام يا اخوي انا زاتي قلت كدي
الموضوع اكبر من مجرد عواطف

صدقتوا و الله ، جزاكم الله خيرا و برافو عليكم يا أولاد عبد الرحمن ، وما شاء الله عليكم عيني بارده !

ماذا فعل لنا الذين سبقوا اوباما وكنا نتعشم فيهم احقاق العدل ورفض الظلم الواقع على المسلمين وعلى سبيل المثال
كوفى عنان الامين العام للامم المتحدة (سابقا )
محمد البرادعى الذى لم يحرك ساكنا فى اتهامات الدول الاسلاميه بامتلاكها اسلحة دمار شامل فى العراق والان تدار الدوائر للايرانيين وسوريا 0 كنا نظن انهم الاقرب الينا
فقدابى

Sheikh Abdul Rehman كتب:: اخواني الاعزاء تحية طيبة

وبعد

ارى انكم متفائلين كثيرا بمقدم الرئيس الامريكي الجديد

ولا اريد ان اكون انا متشائما لكن هي الحقيقة

فاوباما وكما هو معلوم والده مسلم واصوله افريقية كينية

لكن اوباما لو لم تضرى عنه المؤسسات اليهودية لما وصل الى

ما وصل اليه اليوم ولو لم يقدم لهم الضمانات الكافيه لما وصل الى

هذا المنصب. فاليهود وكما نعلم جميعا هم الذين يديرون منصة الحكم

في امريكا بديل ان كلا المرشحين وفي اول جوله لهما خارج امريكا زارا

الاراضي الاسرائيلية، لتقديم الضمانات اللازمة لليهود بانهم على العهد سائرون

فمعروف اذا كان الحكم جمهوريا او ديمقراطيا فالشعار الاول هو العداء للاسلام

والمسلمين.
فنرجو ان لا نسترسل في الآمال على احد من هؤلاء اليهود فعلينا ان نوحد انفسنا

ونتمسك بما جاء به حبيبنا المصطفي (صلى الله عليه وسلم)

وبقوله عز وجل : (لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ..)

فهذا هو ديدنهم في هذه الحياة الدنيا. فان اتبعتهم فانت تأمن شرهم وان لم تتبعهم

فانت عدو لهم. فان لم يكن ولا بد فنحن نرحب بعداوتهم ونتمسك بديننا

وباذن الله منتصرون عليهم عاجلا ام اجلا

ولكم مني مليون تحية

والله معك حق ... ربنا يكفينا شرهم