قالوا دايرين البشير

انا عارف يا الريال موقف الغرب مفهوم والترابي ليه انصاره يا جماعه نكون واقعيين وممكن يؤثر في القضيه والله انو سبب البلاء في السودان وهو طمعان في الحكم بشتى الوسائل لكن هيهات وأكثر ما يؤلمنى موقف بعض من يقال لهم سودانين فى باريس ولندن ولاهاى ونيويورك وهم يفرحون لهذا القرار واكثر ما يغظينى تصريحات هولاء المجرمين خليل وعبد الواحد وترحيبهم بهذا القرار البشع.

مالهم كيف يحكمون ؟؟؟؟ مالهم كيف يحكمون ؟؟؟؟ مالهم كيف يحكمون ؟؟؟؟

فى اول تصريح لاباوما بعد اجتماعه مع كي مون حول الشأن السوداني قال وبكل ادب " ان طرد المنظمات الانسانية غير مقبول " وسكت عن الكلام المباح
وكان زمان المجرم بوش عندما يتطرق الى موضوع فى الشأن السوداني يرغي ويزبد ويتوعد ويشطح الى ابعد من ذلك
ما زلنا نتوسم فى ابن افريقيا بأن يقف معنا ولو بالتصريحات غير المقتضبة

حكم القوي على الضعيف !
إذا تركنا المنظمات تعمل فسوف تقوم بكتابة تقارير كاذبة وتوثق صورا مخالفة للواقع وتقوم بعمليات تجسسية وهذا هو هدفها الأساسي .
وإذا طردناهم للسبب السابق فسوف تؤلب عليها العالم أجمع .
الله يعين البشير وأهل السودان ويحميهم من كيد الكائدين .

والله يا الريال كلامك صحيح بقينا بين نارين وما عارفين نعمل شنو نطرد يقولو انتو غلطانيين نخلي يزيد البلاء علينا الحل شنو يا اخوانا نخليهم باشراف أمم متحده عن صحه البيانات البرسلوها أم ماذا والله الموضوع طمع في السودان ليس أكثر ولا أقل والمجرمين خليل وعبد الواحد والترابي اعتبرهم هُبل ماعارفين عواقب البيحصل بعد كده شنو امر محير بالجد يا جماعه

القضية ما دارفور ولا جرائم الحرب ولا البشير ولا فصل الجنوب القضية الإسلام كل حاكم يقيف مع الإسلام ما مرغوب لدى الغرب
وخليل وعبدالواحد والترابي
وامثالهم الغرب وجدهم ثغرة من خلالها كسر الإسلام والمسلمين

بدأت فضائح اوكامبو تطفو على السطح فقد قرأت اليوم ان اوكامبو كان قد دافع عن وزير ارجنتيني مرتشي واخرجه برأة من السجن وكان دائما يحب الظهور والسباحة عكس التيار وقد ظهرت له فضيحة ايضا وهو فى منصبه هذا اذا راود احدى الفتيات من جنوب افريقيا وارغمها على ان تمارس معه الجنس وهناك تسجيلات بذلك وعندما تقدم موظف معه بالشكوى هذه قام اوكامبو برفده عن العمل ولكن السلطات العلياء اعادت الموظف وغرمت اوكامبو 120 الف دولار جراء هذا الاجراء التعسفي وقد دفنت قضية التحرش الجنسي
والحسنة الوحيدة العملها اوكامبو انه دافع عن اسطورة العالم الكروية "مارادونا" حين حوكم بتعاطي المخدرات فانبرأ له اواكامبو ودافع عنه باستماته حتى اخرجه من السجن وطلعه برأة

والترابي يقول المحكمة عادلة
والأكبر هناك بعض الأشخاص يطالبوا البشير بالدفاع عن نفسه في المحكمة يمكن يقنعهم بدفاعه عن نفسه

صفقة شراء السودان لـ(12) طائرة حربية من روسيا طراز (ميج 29)، إنجاز يستحق عليه وزير الدفاع الوطني الفريق أول«عبد الرحيم محمد حسين» الشكر والعرفان وفائق التقدير، فمثلما إلتهبت أسنة الأقلام الصحافية قبل أعوام هجوماً على ذات الرجل عندما كان وزيراً للداخلية فتهاوت في عهده إحدى عمارات «جامعة الرباط»، فإن العدالة تقتضي أن نقول له اليوم (أحسنت يا سعادة الفريق). فتأهيل وتقوية القوات المسلحة مطلب استراتيجي لدى كل مواطن سوداني غيور يؤمن بضرورة تأمين وحماية كل متر.. بل كل شبر من أرض المليون ميل مربع، بعد أن تكاثرت على حدودنا الثعالب، والضباع، واستأسدت علينا الفئران.. وأصبحت بلادنا نهباً للطامعين من كل حدب وصوب.

مقال منقول

ودا مقال منقول برضو :

كشف الباشمهندس الحاج عطا المنان ادريس -رئيس مجلس أمناء منظمة «السقيا الخيرية» ومجلس إدارة شركات شريان الشمال- معلومات جديدة عن أزمة دارفور وتداعيات المحكمة الجنائية والمؤامرات التي تحاك ضد السودان ، وقال أمس - في لقاء حاشد بمدينة حلفا - إن خليل ابراهيم قال له خلال المفاوضات السرية التي أجراها معه في باريس في ابريل من العام 2003م إنه يرتب لمحاكمة قادة الإنقاذ في الخارج من خلال المحكمة الجنائية الدولية موضحاً أن هذا الحديث كان قبل الهجوم على مدينة الفاشر قبل (6) أشهر ووقتها كانت قضية دارفور لم تظهر على السطح وهذا ما يؤكد الترتيب المسبق للغرب واستهدافه للسودان. وفنّد الحاج في اللقاء -الذي ضم قيادات ا لعمل السياسي والتنفيذي والشعبي إلى جانب فعاليات المجتمع المدني - إستهداف اللوبي الصهيوني للسودان من خلال دارفور، وقال إنه اختلق قضايا وأزمات لا توجد على الارض مثل الإبادة الجماعية والإغتصاب والأزمة الانسانية. وأشار ، في تشخيصه لتداعيات المحكمة الجنائية ، أن الأمر بات يشكل استهدافاً للسودان وليس سعياً لمعالجة الأزمة الإنسانية كما يدعون لأن السودان رفض أن يركع «إلا لله». وأشار الحاج أنه ملم بتفاصيل قضية دارفور وممسك بتلابيبها وذلك من خلال توليه السابق لمسؤولية حكومة جنوب دارفور. وأبان أن الحكومة إتخذت من الإجراءات ما يكفل استرداد الحقوق لكل من أُرتكب في حقه جرم. رغم أن الظروف وقتها كان يصعب معها حتى إجراء تحقيق مشيراً إلى الإجراءات القضائية المتخذة بحق مرتكبي الجرائم وتكوين اللجان المتخصصة للشأن نفسه بجانب المصالحات .وقال إن وفود مجلس الأمن التي زارت دارفور كانت تحمل خرائط تخص قرى بعينها مما يؤكد التخطيط المسبق لاستهداف السودان من خلال حقائق مغلوطة ومزورة . وجدد عطا المنان رفضهم القاطع لتسليم إيما سوداني ليحاكم في الخارج . وقال إن التحاكم إلى الكفار مرفوض شرعاً وفقهاً وأن التقاضي لغير الله طغيان ومفسدة ومظلمة مطالباً في الوقت نفسه بضرورة معالجة القضايا من خلال الحوار وأكد أنهم لن يفرطوا في دولة تماسكت وتعاهدت على شرع الله ليتم استبدالها بدولة مشتتة او دويلات لا قيمة لها واصفاً أوكامبو بالساقط، الذي لا يستحق الرد.

القضية زي ماقال عنها احد الوزراء اليهود في 2008 ان المسالة هو تفتيت السودان وشغله بمشاكل داخلية وخارجية لكي لا يكون هناك سودان جديد سودان تنمية
لو السودان إستفاد من ثرواته
سيكون للسودان شأن كبير في العالم وهذا ليس من صالح إسرائيل والغرب

وكما قال رجال القانون القضية سياسية بحتة

فى تصريح صحفي اليوم للمشير سوار الذهب حذر فيه الرئيس البشير بعدم الاقدام على حضور القمة العربية بالدوحة وقال ان الاجواء غير مامونة ولازم ناخذ بالتحذيرات الغربية بمحمل الجد وان ندع العنتريات والتحدي على جنب
انا اعتبر ان كلام سوار الذهب عين العقل ويا ريت حكومة الشحاتين تعمل به بدل الجدل والغوقاء التي يمارسونها فى الميديا المسموعة والمرئية

أنا شايفك يا أبو ناجي تحاملت على الحكومة شديد بسبب تصريح الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل ، نعم مصطفى غلط في حقنا كمواطنين سودانيين وكلامه دا لا يصدر من أي إنسان عادي فضلا عن كونه كان وزير للخارجية وأنا قرأت مقال الدكتور عبد اللطيف البوني وهو أيضا تعرض لهذه التصريحات ولكن نحن في أمس الحاجة للم الشمل وهذه التصريحات ستكون ليست في مصلحة السودان وكذلك الحرب على الدكتور مصطفى لا تصب في مصلحة السودان .
فلننسى أو نتناسى ما قاله الدكتور وننظر إلى ما ينتظرنا وما يهدد أمن البلد ورئيسها .
وأنا أيضا مع رأي المشير سوار الدهب ، فإن الغرب لن يتردد في اختطاف الطائرة طالما علم تماما إن كل الشعب السوداني مع البشير وكذلك كنت أخاف على البشير من الدعوة التي وجهها له أسياسي أفورقي رئيس أريتريا فلربما يقوم باعتقاله وتقديمه هدية للغرب ولا ننسى الخلافات التي كانت بيننا وبين أريتريا في السابق .

بس يا ريال ما معقولة نمرر كلامه دا كدا بكل بساطة لانه اهان شعب بكامله واذا كان تهمه مصلحة السودان والتوحد فليتعذر او يقدم استقالته على اسوأ الفروض حتى نغفر له ما ارتكبه من زنب
اما كلامك عن دعوة الرئيس الاريتري للبشير ففعلا ممكن تكون شرك للايقاع بالبشير لذلك مفروض يعملوا بكلام المشير سوار الذهب

بكرة الأيام ياجماعة تثبت ليكم كلام الدكتور مصطفى الذي حسب ماعرفت ليه اهداف ..؟

نتمنى إن المشير ما تشيلو حماسة الجعلين ويسافر إلى الدوحة

الدكتور مصطفى في نفس المؤتمر وصف الإعلام العربي بالغباء مشيرا إلى قناة الجزيرة الإخبارية التي زي ما بقولوا عملت من الحبة قبة وأفردت مساحات كبيرة لكل متمردي دارفور وكل الفصائل ولو واحد شايل ليهو سلاح وقال أنا متمرد تجيبوا وتعمل معاهو لقاء وصور وتصريحات يعني ضخمت الأمور .
وبعدين جريدة الشرق الأوسط دي الظاهر عليها لا تريد مصلحة السودان وتتمنى أن تتوتر الأوضاع أكثر وأكثر وحسب علمي أن بها أربعة من الصحفيين المميزين يكتبون في أعمدتهم اليومية ما يؤكد وقوفهم مع محكمة الجنايات الدولية .

في تصريحات لصحيفة الأسبوع المصرية أكد الرئيس على حضور قمة الدوحة بنفسه متحديا قرار المحكمة الدولية يعني الريس راكب راسو .
الله يكضب الشينة ويحفظ عمرنا وسوداننا من كيد الكائدين .

الشرق الأوسط دي كارثة علينا من يوم صدور القرار وهي شانة هجوم مبالغ فيه على السودان انا بصراحة ندمت على كل ريال إشتريت بيه الجريدة دي

قلنا خايفين من حماسة الجعلي

يارب تجيب العواقب سليمة

فى اخر التطورات الراهنة لطائرة الرئيس
اعضاء المؤتمر الوطني يصرون على ذهاب الرئيس " الظاهر الجماعة ديل عندهم نية مبيتنها"
وزير الدفاع ما زال الحديث سابق لاوانه ولم يقرر بعد
مجمع الفقه الاسلامي سوف يصدر فتوى لعدم جواز سفر الرئيس استنادا على قوله تعالى " لاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ "

المصدر: جريدة الوطن - 2009-03-23 00:00:00

أصدرت هيئة علماء السودان فتوى تدعو الرئيس، عمر البشير، إلى عدم السفر للدوحة للمشاركة في القمة العربية المقررة في قطر، وتأتي الفتوى بعد تناقل تقارير بأن مشاركة البشير في قمة الدوحة لم يصدر بشأنها قرار نهائي بعد، كما تأتي الفتوى في وقت جدد مدعي عام المحكمة الجنائية الدولية، تأكيده ضرورة اعتقال البشير ما إن يغادر السودان. وتحولت مذكرة الاعتقال إلى أزمة سياسية بين الخرطوم والكثير من العواصم الغربية التي دعمت المذكرة بشكل غير مباشر، بينما تحاول جامعة الدول العربية والاتحاد الإفريقي بدعم من الصين وروسيا، دفع مجلس الأمن لتأجيل تنفيذ المذكرة عاماً على الأقل، لإتاحة الفرصة أمام محادثات السلام التي بدأتها الخرطوم مع الفصائل المتمردة في الدوحة، وبالأمس أعلن أحد قادة حركة العدل والمساواة المتمردة في دارفور أن الحكومة القطرية طلبت من الحركة التراجع عن قرارها تعليق مباحثات السلام مع الحكومة السودانية ومواصلة العملية السلمية. وفي التفاصيل، نقلت صحيفة «سودان تريبيون» أن هيئة علماء السودان، أعلى سلطة دينية في البلاد، أصدرت فتوى تطلب من الرئيس عدم المشاركة في القمة العربية. وقالت الهيئة إنها ترى أن الدواعي تضافرت على عدم جواز سفر البشير لحضور قمة الدوحة ما دام هناك أحد سواه يمكن أن يقوم بتلك المهمة، بدعوى أن تعرضه لخطر محتمل هو تعريض للأمة السودانية أجمع للخطر. وقال المتحدث الرئاسي السوداني محجوب فاضل إن الحكومة تحترم الهيئة لكنها ليست ملزمة بفتاواها، وأوضح أن من السابق لأوانه القول إذا ما كان البشير سيسافر إلى قطر موضحاً أن هذا القرار سيتخذ على أعلى مستويات في الحكومة. ووجهت الحكومة القطرية في وقت سابق الدعوة للرئيس السوداني حيث بادرت الخرطوم بتأكيد مشاركته علماً أن السودان وقطر لم يوقعا النص المؤسس للمحكمة الجنائية الدولية. وجاءت الدعوة القطرية للبشير رغم طلب المحكمة الجنائية الدولية من الدوحة المساعدة في اعتقال البشير، ورغم تأكيد مدعي عام المحكمة الجنائية الدولية، لويس مورينو أوكامبو عن نيته بذل كل الجهود لاعتقال البشير حال مغادرته السودان، وقال: «في الوقت الراهن وفي اللحظة التي يدخل فيها البشير الأجواء الدولية يمكن اعتقاله، لقد أثبتت قصة سلوبودان ميلوسيفيتش أن البشير سيواجه العدالة سواء أكان هذا بعد شهرين أم عامين، أن هذا يعتمد على الدول وتحركها، ولكن في النهاية سيمثل أمام العدالة». وليس لدى المحكمة الجنائية شرطة خاصة بها، وتنفيذ مذكراتها رهن بإرادة الدول فقط. وأصدر قضاة المحكمة الجنائية الدولية في الرابع من آذار مذكرة توقيف دولية بحق البشير بتهمة ارتكاب جرائم حرب، وردت الخرطوم بطرد 13 منظمة إنسانية غير حكومية واتهمتها بالتعامل مع المحكمة الجنائية الدولية وبالتجسس، ما زاد حدة التوتر مع العواصم الغربية. ويوم السبت، قال أوكامبو إن قرار الحكومة السودانية طرد منظمات دولية غير حكومية من دارفور يؤكد صواب قرار قضاة المحكمة الجنائية إصدار مذكرة اعتقال بحق الرئيس السوداني. وأعلنت حركة العدل والمساواة، كبرى حركات التمرد في إقليم دارفور يوم الجمعة الماضي أنها ستضع حدا لمفاوضات السلام الجارية بينها وبين الخرطوم إذا لم تتراجع الأخيرة عن قرارها طرد منظمات إغاثة دولية من دارفور. لكن رئيس المؤتمر العام للحركة أبو بكر القاضي قال إن الحكومة القطرية طلبت من الحركة التراجع عن قرارها تعليق مباحثات السلام وقال عقب اجتماعه مع وزير الدولة القطري للشؤون الخارجية أحمد آل محمود «طلبوا منا أن ننقل إلى الحركة رسالة مفادها أننا يمكن أن نحتج على هذا القرار دون إيقاف العملية السلمية». وقال أبو بكر القاضي «وعدناهم خيراً، وسننقل هذا الطلب إلى قيادتنا في الميدان»، لكنه وصف قرار الحكومة السودانية بأنه «هدم روح اتفاق الدوحة». ووقعت الحكومة السودانية وحركة العدل والمساواة الشهر الفائت في الدوحة اتفاق حسن نيات يمهد الطريق أمام اتفاق-إطار لمؤتمر حول السلام في دارفور. وفي إطار التحركات السياسية، وصل إلى الرياض بعد ظهر أمس الأحد نائب الرئيس السوداني علي عثمان طه في زيارة هي الثانية لمسؤول سوداني خلال أسبوع واحد. وعقد وزير الخارجية السعودي الأمير سعود الفيصل في الخامس عشر من الشهر الحالي اجتماعاً مع مستشار الرئيس السوداني مصطفى عثمان إسماعيل. ووصفت السعودية قرار المحكمة الجنائية بأنه مسيس، ولا يحقق استقرار السودان.

قام البشير بزيارة سرية الى دولة اريتريا متحديا العالم باثره ولكنها كانت سرية وعبر البر
والكل يتسأل ما هو المغذى من هذه الزيارة ؟؟؟ وهل اسياسي افورقي هو الشخص المضمون للدرجة هذه حتى يتعامل معه البشير بحسن نية

والله زي ما بقولوا البشير دا ( بجيب لينا ضقلها يكركب ) .
ماذا يعني هذا التحدي ؟
ولماذا التحدي من أصله ؟
هذا الغرب لا يستطيع البشير تحديه .
وربما يعتقلوه فتصبح البلبلة في السودان قاطبة والخاسر السودان .
مع احترامي لكل الدولة الموالية للقضية ولكن لن يتضرر غير السودان .
أقعد يا البشير في القصر الجمهوري واحكم بالعدل وسير في طريقك نحو التنمية وكلنا من خلفك .
أترك الزيارات لباقي الحكومة وسيقوموا بالواجب وزيادة .

فى الاجتماع الوزاري امس بالدوحة للترتيب للقمة المرتقبة دار نقاش حاد جدا بين ممثل السودان وممثلي الدول العربية بعد ان وافق الجميع لعمل قمة طارئة فى الخرطوم بحضور جميع الروؤساء الا ان قطر احبطت الاقتراح وفضلت بأن لروؤساء الدول ان يقوموا بزيارات حسب رغبتهم وحينها اشتد غضب مندوب السودان وهدد بالانساحب من الجامعة العربية اذا لم تقف مع السودان ضد الهجمة الشرسة التي يتعرض لها من الدول الغربية

ياادمن العرب ديل ماعندهم لينا غير ندين قرار المحكمة وضد القرار كلو كلام في الورق بس