نصرة الأغبياء

قالو في شيخ قبيلة كلها اغبياء
اجتمع بيهم وقال ليهم والله انفضحنا بين الناس
والمهم زاكرو كويس واتعلمو جيد وبعد اسبوع
نعمل اجتماع ونشوف والله اللي بيغلط بيكون
عقابو الموت وما برحم واحد .
وبعد اسبوع وقت الاجتماع قام الشيخ وسأل
أول واحد قال ليهو 5+4 = كم
رد عله وقال 5+4 = 9
تمايل الشيخ يمين وشمال

وقف كل من في الاجتماع
وقالوا للشيخ عليك الله اديهو فرصة تاني [b]

ادي لو فرصة تانية


تسلم وحلوة موت

معقولة بس في ناس كده،،
ذكرتني قصة في كتاب كليلة و دمنة:
كان في إحدى المدن النائية ملك جبار حكيم، وكان مخوفًا لجبروته محبوبًا لحكمته.

وكان في وسط تلك المدينة بئر ماء نقي عذب، يشرب منها جميع سكان المدينة من الملك وأعوانه فما دونه ،لأنّه لم يكن في المدينة بئر سواها.

وفيما الناس نيام في إحدى الليالي جاءت ساحرة إلى المدينة خلسة ، وألقت في البئر سبع نقط من سائل غريب وقالت:

" كلّ من يشرب من هذا الماء فيما بعد يصير مجنونًا."

وفي الصباح التالي شرب كل سكان المدينة ، وجنّوا على نحو ما قالت الساحرة. ولكن الملك والوزير لم يشربا من ذلك الماء.

وعندما بلغ الخبر آذان المدينة طاف سكانها من حي إلى حي ومن زقاق إلى زقاق وهم يتسارّون قائلين:

" قد جنّ ملكنا ووزيره. إن ملكنا ووزيره قد أضاعا رشدهما. إننا نأبى أن يملك علينا ملك مجنون. هيا بنا نخلعه عن عرشه!"

وفي ذلك المساء سمع الملك ما جرى فأمر على الفور بأن يملأ حق ذهبي (كان قد ورثه عن أجداده) من مياه البئر. فملأوه في الحال وأحضروه إليه. فأخذه الملك بيده إلى فمه. وبعد أن ارتوى من مائه دفعه إلى وزيره فأتى الوزير على ثمالته.

فعرف سكان المدينة بذلك ، وفرحوا فرحًا عظيمًا جدًا لأن ملكهم ووزيره ثابا إلى رشدهما.

هشام السريحه كتب:

معقولة بس في ناس كده،،
ذكرتني قصة في كتاب كليلة و دمنة:
كان في إحدى المدن النائية ملك جبار حكيم، وكان مخوفًا لجبروته محبوبًا لحكمته.

وكان في وسط تلك المدينة بئر ماء نقي عذب، يشرب منها جميع سكان المدينة من الملك وأعوانه فما دونه ،لأنّه لم يكن في المدينة بئر سواها.

وفيما الناس نيام في إحدى الليالي جاءت ساحرة إلى المدينة خلسة ، وألقت في البئر سبع نقط من سائل غريب وقالت:

" كلّ من يشرب من هذا الماء فيما بعد يصير مجنونًا."

وفي الصباح التالي شرب كل سكان المدينة ، وجنّوا على نحو ما قالت الساحرة. ولكن الملك والوزير لم يشربا من ذلك الماء.

وعندما بلغ الخبر آذان المدينة طاف سكانها من حي إلى حي ومن زقاق إلى زقاق وهم يتسارّون قائلين:

" قد جنّ ملكنا ووزيره. إن ملكنا ووزيره قد أضاعا رشدهما. إننا نأبى أن يملك علينا ملك مجنون. هيا بنا نخلعه عن عرشه!"

وفي ذلك المساء سمع الملك ما جرى فأمر على الفور بأن يملأ حق ذهبي (كان قد ورثه عن أجداده) من مياه البئر. فملأوه في الحال وأحضروه إليه. فأخذه الملك بيده إلى فمه. وبعد أن ارتوى من مائه دفعه إلى وزيره فأتى الوزير على ثمالته.

فعرف سكان المدينة بذلك ، وفرحوا فرحًا عظيمًا جدًا لأن ملكهم ووزيره ثابا إلى رشدهما.

الكلام ده كان موجود في قصة تسمى نهر الجنون لاحسان عبد القدوس

وكان مفاد الكلام الحكمة دي

انك لو كنت انت العاقل الوحيد في وسط المجانين فيجب ان تدرك بانك انت المجنون وهم العاقلين بس الموضوع مالوش علاقة بالنكتة يا اتش

عزيزي سقراط طالما ان كل القبيلة جميعها أغبياء بشيخها أيضاً
فبالتالي الكل لا يتسمون بالغباء بدليل
نهاية النكته :
وقف كل من في الاجتماع
وقالوا للشيخ عليك الله اديهو فرصة تاني

يعني أكيد في علاقة يا عزيزي و لا رأيك شنو؟؟؟؟

شكرا الاخ أبوجاسم لهذه النكته دايما ودايما نكتك مضحكه هذا أسترجعت ذاكرتي لسوال الاستاذ وسامه الشفيع عن الماس وله نكتتك لغمامه

قصة غباء جميلة وانا ادعو اللهم لا تنصر الاغبياء
هذه ذكرتني قصة الولد الغبي الذي قتل ابوه :
كان الأب مسافر
وعندما عاد الأب من السفر وجد ابنه الأصغر باستقباله في المطار
فسأله الأب على الفور: كيف جرت الأمور في غيابي ؟هل حدث مكروه لكم ؟
أجابه الابن :لا يأبي كل شيء على مايرام ..ولكن حدث شيء بسيط وهو عصاه المكنسة ان**رت
الأب: مبتسماً بسيطة جداً ولكن كيف ان**ر؟
الابن :أنت تعرف يا أبي عندما تقع البقرة على شيء فإنها ت**ره .
الأب :متعجباً ! البقرة!!! تقصد بقرتنا العزيزة
الابن : نعم نعم عندما كانت تهرب مذعوره ..دهست عصاه المكنسة وارتمت البقرة على الأرض وان**رت عصا المكنسة
الأب :والبقرة هل حدث لها مكروه ؟
الابن :مــاتت
صرخ الأب :مــــاتت
ومما كانت تهرب البقرة مذ عوره ؟
الابن :كانت تهرب من الحريق
الأب : حريق !!! وأي حريق هنا ؟
الابن : لقد احترق منزلنا
الأب :منزلنا أحترق كيف احترق ؟
الابن:أخي الكبير رحمه الله
قاطعه الأب : هل مات أخوك
قال الابن :نعم ،أخي كان يدخن فسقطت السيجارة على السجادة فأحترق المنزل ومات أخي بداخله
قال الأب وقد انهارت أعصابه :أخوك مدخناً ؟
قال الابن :لقد تعلم الدخان لكي ينسى حزنه
قال الأب: أي حزن ؟
قال الابن :لقد حزن على والدتي
قال الأب : وماذا حدث لأمك؟
قال الابن : مــاتت
فسقط الأب ميتا من غباء ابنه

اها يا ابوجاسم ده واحد من زمايلك شاهد على ذلك

زرقاء اليمامة كتب:

اها يا ابوجاسم ده واحد من زمايلك شاهد على ذلك

ده شنو يا زرقاء انت لسع نايمة ولا شنو

ابو جاسم هدئ اعصابك