انواع الديوك

الشى بالشى يذكر حقيقة كنت فى مرور على المواضيع الجديده ومن ضمنها موضوع للاخ ود عجيب يذكر فيه الديك(ديك الغداء )ويكون هذا الديك اضافه جديده لانواع الديوك التى اعرفها واتمنى من ود عجيب ان يوضح لنا اكتر اما عن انواع الديوك فهى
1 / ديك العده 0
2 /ديك الهايفات 0
3 /ديك البطانة 0
4/ ديك الهجعة 0

لكل ديك من هذه الديوك قصة ومثل يضرب به فى نفس الظرف 0لنا عوده انشاء الله
فقدابى

فقدابى1 كتب:: الشى بالشى يذكر حقيقة كنت فى مرور على المواضيع الجديده ومن ضمنها موضوع للاخ ود عجيب يذكر فيه الديك(ديك الغداء )ويكون هذا الديك اضافه جديده لانواع الديوك التى اعرفها واتمنى من ود عجيب ان يوضح لنا اكتر اما عن انواع الديوك فهى
1 / ديك العده 0
2 /ديك الهايفات 0
3 /ديك البطانة 0
4/ ديك الهجعة 0

لكل ديك من هذه الديوك قصة ومثل يضرب به فى نفس الظرف 0لنا عوده انشاء الله
فقدابى

فى الامثال السودانية هناك وجود كثيف (للديك) الذى هو ذكرالدجاج فمرة هو مصدر للغباء وغياب الكياسة (ديك العدة) ومرة نموذج للسذاجة وطيب التوقع (ديك المسلمية) وهذه تقال للشخص الذى يتوقع حدثا فى حين الحدث الاهم ياتى بعكس مصلحته ورغبته فيقال (زى ديك المسلمية يعوعى وبصلتو فى النار) وهناك ايضا (ديك الحاجة بهانا) وهى مسرحية سودانية مشهوره ولا انسى (ديك البطانة) .. الصورة تحمل ابعاد اخرى عن ذكر الدجاج بحيث يظهر فيها ديك بمواصفات مهجنة فهل نؤثق لديك اخرهو(ديك خالى الغداء)

فقدابي ندخل فى الموضوع ولكن بمنحنى آخر وهو القاب الديك التي اشتهر بها كثير من الناس وخاصة فريق كرة القدم الفرنسي(الديوك) وكذلك من اشهر ما لقب بالديك هو ديك الجنِِّ واسمه عبدالسلام بن رغبان شاعر سوري مولود عام (161 هجري) في مدينة حمص في سوريا،وتوفى عام (236 هجري).

ديك الجن الحمصي ، وصل شعره مفرّقاً في كتب الأدب والنقد والتراجم، يدلّ سياقها على أنها منتزعة من القصائد الأمّ ومن ديوان ديك الجن ،لتكون شواهد على موضوعات الكتاب التي أوردها. وأكاد أجزم أن الناقد ( ابن وَكِيع التَنيسي )، كان يضع أمامه نسخة من ديوان ديك الجن الحمصي ، عندما ألف كتابه ( المنصف في نقد الشعر ) الذي درس فيه شعر المتنبي، وتتبع سرقاته الشعرية وأعادها إلى مواطنها، ولقد كان شعر ديك الجن من أهم المواطن التي سطا عليها المتنبي. وما ينطبق على ابن وكيع، ينطبق على ( السريّ الرفّاء ) في كتابه (المحبّ والمحبوبّ )( ) الذي تناول فيه الخمر وأوصافها في الشعر. إنه لا يستطيع أن يتخيرّ ما تخيّره إلا من ديوان يسمح له باختيار الشاهد المناسب على موضوعه المحدد. لقد تقصّيت طويلاً أثر هذا المخطوط الضائع، ولكنني لم أستطع الوصول إليه حتى الآن، مما يدفعني إلى الاعتقاد بأنه ضاع، مع ما ضاع من تراثنا، وإن كنت يخامرني الظنّ، أحياناً، أنه يرقد في مكتبة من المكتبات منتظراً اليد التي تنفض عنه غبار النسيان.)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكورين أخواني علي هذا الموضوع العجيب عاوز واحد يبحث عن الديك في الادب العربي
القديم نشوف أخباره زمان كانت كيف 0
وفقكم الله