حال بعض الدول في رمضان

• في اندونيسيا : تمنح أجازة للتلاميذ في الأسبوع الأول من شهر رمضان للتعود علي الصيام .

• في باكستان : يزف الطفل الذي يصوم لأول مرة كأنه عريس .

• في ماليزيا : تطوف السيدات بالمنازل لقراءة القرآن الكريم ما بين الإفطار والسحور ..

• في نيجيريا : تستضيف كل أسرة فقيرا يوميا للإفطار .

• في موريتانيا : يقرأ أهلها القرآن الكريم كله في ليلة واحدة .

• في اليمن : يعاد طلاء المنازل ..

• في المغرب : يضربون سبع مرات النفير للسحور .

• في أوغندا : يصومون 12 ساعة يوميا منذ دخول الإسلام إليها لتساوي

الليل بالنهار هناك لوقوعها علي خط الاستواء

• في السريحه : الناس يكونون يداً واحده في وجبه الافطار حيث يخرج أهالي كل
حي ويتبادلون الافطار مع بعض البعض خاص يكثر فيها الابري والبليله
ـــــــــــــــــــــــــ قمه في الروعة ــــــــــــــــــــــــــ

‘’ وَ.كّل.عَام.وإْنتـوّإ‘.بخّ‘ـيّر

كل عام وانت بخير يا ابوجاسم
فى احدى برامج ام بي سي كان عن قطاع الطرق فى السودان وبسرعة جريت للتلفاز لاشاهد من هم قطاع الطرق فاذا بمقدم البرامج يأتي بصور لتجمع الصائمين بالقرى الواقعة على ظلط الخرطوم مدني وهم ناس التكينة وام غد والباقير والمسعودية والتي كلهم فى ايام رمضان يخرجون ويفرشون بقرب من الزلط ومن قبل الافطار بساعة يوقفوا الشباب لعمل حاجز بشري لسد الطريق وارغام اي سيارة بالوقوف ليتناولوا وجبة الافطار0
اظن هذه العادة من المستحيل ان تحصل فى بلد ما غير السودان

يا اخوى بساطى نحنا منو البشبهنا كدى هاك مسد ار عمك كريكبة
القدح اب خرس نملاه كبدة وشية
والفارس اب ضرس دايما بخلف الكية
نحنا عزاز نفس لا ناس عجب لا ريه
ساندين البلد باللبنة والطورية
بس نحن الغتربين خرجنا من تلك المعادلة ودفعنا اشياء لاتشترى اى اغلى من ان تشترى كالفظرة التى نشانا عليها ومصاريف باهظة هى ايام العمر والله المستعان

رمضان متعمق و ضارب جذوره في قلوب أهل بلدي يحبونه و يحبهم،يعشقونه و يعشقهم؛ و يترقبونه في الشوارع و هم على موعد معه على مد الثلاثين يوماً هذا إذا اكتمل تمامها أو التسع و العشرون يوماً؛ فتجد كل محب له قد خرج قبل الإفطار الى الشارع و تجمهر مع عدد من جيرانه و أهله يصطادون من يمرون بالشارع من الصائمين الذين أدركهم وقت الإفطار، أذكر أنه في رمضان 2004 قد أدركني و انا في تمبول بأرض البطانه حيث عملت مدرساً بالخدمه الوطنية بمدرسة تمبول بنين و بنات و مدرسة رفاعه بنات و الشروق الخاصة و ياله من شهر لا ينسى، حيث بحكم طبيعة المهنة التي كنت أمتهنها إكتسبت علاقات و اسعه بأرض البطانه و آتى رمضان و في كل يوم كنت أفطر بمكان مختلف عن سابقه و كان أهل البلد يتخاطفوننا خطفاً حيث كنا بميز المعلمين مجموعة من المعلمين منهم ثلاثة بالخدمة الوطنية و غريبون عن المنطقه و بعض المدرسين المحترفين من مناطق بعيده عن البطانه و يا لها من بطانه، الجزيرة الخضراء سواءاً البطانه أو الشرق أو الغرب أو سريحة عامر التي تختزل الكل في جوهره فريده أكن لها في قلبي احساس لا أستطيع تطويع حروفي لأفصح عن مكنون ذلك الهيام الذي يصيبني عند ذكرها، رغم أني لم أستوطن بها و لكنها مسقط رأسي، لم أنعم بالصوم بالسريحة من قبل و لكني قد عاهدته نفسي أن أبلغها في رمضان بإذنه تعالى و أن أتذوق بعضاً من حلاوة رمضان بها، إأفتقدت معاصرت ذلك الشهر في الكلاكلة منذ ثلاث سنوات، و لكني عازم بإذن الله أن أجده بالعشر الأواخر بإذن الله، و أن أحمل صينيتي و أن أخرج الى الشارع مع أهلي و أحبابي و جيراني، رمضان في بلدي حدث فريد تلين به كل القلوب اللهم ألن قلوبنا في رمضان و أجعلنا من عتقائك في هذا الشهر المبارك اللهم إني برحمتك أستغيث يا رب العالمين، اللهم بلغني أهلي بهذا الشهر العظيم.وتصور كيف يكون الحال لو ما كنت سوداني؟؟؟؟؟!!!!!!

الغالي ادمن و الاخ بشير و العزيز هشو
لكم تحيه عطرة على المرور الجميل فالمعذره
للتأخير على الرد نسبة الانشغال
وكل عام وأنتم بالف خير ويا رب يعود علينا وعليكم باليمن والخير والبركة