مارايكم فى هذه القصة

موضوع: فضيحة من نوع خاص اعوذ بالله الجمعة أغسطس 29, 2008 9:59 pm

--------------------------------------------------------------------------------

فضيحة من نوع خاص اعوذ بالله ( والله العظيم عظا )

فضيحة من نوع خاص والعياذ بالله
القصة صارت على إحدئ شواطئ الخليج

في اثنين شباب راحوا البحر جلسو على الشاطئ ومعاهم عشائهم. وهم جالسين
يتعشون جاءتهم عجوز كبيره في السن وقعدت تلقط الأكل المنثور على الأرض وتأكل.
ولما شافوها قالولها أنتي جوعانة قالت أنا هنا من الصبح وماأكلت شئ جابني
ولما شافوها قالولها أنتي جوعانة قالت أنا هنا من الصبح وماأكلت شئ جابني
ولدي من الصبح وراح وخلاني وقالي راح أجي آخذك بعد شوي.المهم جابوا لها
عشاء وتعشت. وبعد ما تأخر الوقت شالوا أغراضهم وحسوا الشباب إن الوقت متأخر
والجو بدا يبرد ومايصير يتركون العجوز على الشاطئ لحالها في الليل وجاء
واحد من الشباب وقال لها عندك رقم ولدك نتصل عليه نخليه يجي آخذك . قالت
العجوز إيه معي الرقم في ورقه . ولما طلعت الورقه . ايش تتوقعوا مكتوب فيها
؟؟؟؟؟ مكتوب ( من يجد هذه المرأه يآخذها لدار العجزه) انصعقوا الشباب من
المكتوب في الورقة وجلسوا ساعة يترجون العجوز تمشي معاهم. ويحاولون فيها إنهم
يوصلوها أي مكان هي تبيه . أكيد العجوز رفضت أنها تروح معاهم لأن ولدها
وعدها إنه يجي يأخذها وتبي تستناه لما يجي.وكانت تقول ولدي راح يجي يآخذني
وأنا راح استناه . > >ماتدري المسكينه إن ولدها تنكر لها ورماها في الوقت
الي هي فيه محتاجه له.المهم راحوا الشباب عنها وأتركوها على أمل إن ولدها
راح
يجي يآخذها حسب وعده لها. فيه واحد من الشباب قعد يتقلب في الفراش وماقدر
يرقد يفكر في مصير العجوز المسكينه وقام من فراشه وغير ملابسه وركب سيارته
وراح للشاطئ. ولما وصل. شاف الاسعاف والشرطة والناس مجتمعين ودخل بينهم
شاف العجوز قد فارقت الحياه ولما سألهم عن سبب وفاه العجوز قالو له أرتفع
معها الضغط وماتت. ماتت من خوفها على ولدها يمكن يكون صار له شئ. ماتت وهي
تستنا ولدها يجي يآخذها. ماتت وهي بعيده عن أهلها. الله يرحمها برحمته
ويدخلها من أوسع ابواب جنته.أدعوا معي آمين. أرجو من كل من يقرأ هذه القصه أن
ينشرها لتكون موعظه لكل > >عاق لوالديه وأن يعلق على هذا الموضوع لتكون
الفائده أكثر

ولما شافوها قالولها أنتي جوعانة قالت أنا هنا من الصبح وماأكلت شئ جابني
ولدي من الصبح وراح وخلاني وقالي راح أجي آخذك بعد شوي.المهم جابوا لها
عشاء وتعشت. وبعد ما تأخر الوقت شالوا أغراضهم وحسوا الشباب إن الوقت متأخر
والجو بدا يبرد ومايصير يتركون العجوز على الشاطئ لحالها في الليل وجاء
واحد من الشباب وقال لها عندك رقم ولدك نتصل عليه نخليه يجي آخذك . قالت
العجوز إيه معي الرقم في ورقه . ولما طلعت الورقه . ايش تتوقعوا مكتوب فيها
؟؟؟؟؟ مكتوب ( من يجد هذه المرأه يآخذها لدار العجزه) انصعقوا الشباب من
المكتوب في الورقة وجلسوا ساعة يترجون العجوز تمشي معاهم. ويحاولون فيها إنهم
يوصلوها أي مكان هي تبيه . أكيد العجوز رفضت أنها تروح معاهم لأن ولدها
وعدها إنه يجي يأخذها وتبي تستناه لما يجي.وكانت تقول ولدي راح يجي يآخذني
وأنا راح استناه . > >ماتدري المسكينه إن ولدها تنكر لها ورماها في الوقت
الي هي فيه محتاجه له.المهم راحوا الشباب عنها وأتركوها على أمل إن ولدها
راح
يجي يآخذها حسب وعده لها. فيه واحد من الشباب قعد يتقلب في الفراش وماقدر
يرقد يفكر في مصير العجوز المسكينه وقام من فراشه وغير ملابسه وركب سيارته
وراح للشاطئ. ولما وصل. شاف الاسعاف والشرطة والناس مجتمعين ودخل بينهم
شاف العجوز قد فارقت الحياه ولما سألهم عن سبب وفاه العجوز قالو له أرتفع
معها الضغط وماتت. ماتت من خوفها على ولدها يمكن يكون صار له شئ. ماتت وهي
تستنا ولدها يجي يآخذها. ماتت وهي بعيده عن أهلها. الله يرحمها برحمته
ويدخلها من أوسع ابواب جنته.أدعوا معي آمين. أرجو من كل من يقرأ هذه القصه أن
ينشرها لتكون موعظه لكل > >عاق لوالديه وأن يعلق على هذا الموضوع لتكون
الفائده أكثر

ولدي من الصبح وراح وخلاني وقالي راح أجي آخذك بعد شوية.المهم جابوا لها
عشاء وتعشت. وبعد ما تأخر الوقت شالوا أغراضهم وحسوا الشباب إن الوقت متأخر
والجو بدا يبرد ومايصير يتركون العجوز على الشاطئ لحالها في الليل وجاء
واحد من الشباب وقال لها عندك رقم ولدك نتصل عليه نخليه يجي ياخذك . قالت

سلام
عليك الله مين اللى عنده قلب يرمى امه ؟ مين يرمى حبيبته ؟ حسبى الله ونعم الوكيل ... ربنا يهدى كل الابناء لى بر امهاتهم ابائهم ... ويتذكروا انه اى حاجة يتصرفوها تجاهم ح تحصل ليهم من ابنائهم بعدين .... وربنا عجل عذاب الوالدين فى الدنيا قبل الاخرة ... ربنا يهدى الجميع

ياسلام معقووووووووووووووولة بس فى ناس كده وين راحت الاخلاق لاحولة ولا قوة الا بالله العلى العظيم ونسو وتناسو ان الجنة تحت اقدام الامهات لا حولة ولاقوة الابالله العلى العظيم اللهم وقنا عذابك يوم تبعث عبادك

لا حول و لا قوة إلا بالله، نحمد الله أننا كسودانين لازلنا على السجية و الفطره الحسنة حيث لم تلوثنا الحياة العصرية و حب المال و طاعة الخلق على حساب الخالق، لابد من أن يكون وراء هذه القصة سبب غير مقنع بالنسبه لنا كسودانين و لكن لتلك المجتمعات المنحلة اجتماعياً سيكون سبب أقنع ذلك العاق معدوم الضمير أن يرمي والدته التي حملته في بطنها 9 أشهر تكون فيها متغيرة الحال و الطباع و يرهقها ذلك الحمل و الوزن الزائد، و تتحمل كل تلك الالام العظيمة كل يوم و ليله حتى يأتي ذلك اليوم العظيم لديها و تكون فيه أقرب إلى الموت منها إلى الحياة، وترى فيه صنف من العذاب لا نتصوره نحن معشر الرجال و لا نستطيع أبداً تخيله، ولله حكمة في ذلك حيث نتيجة تلك الالام العظيمة يكون أثرها كل الحب و الحنان و الخوف و الرعاية و الإيثار لقرة عينها الذي سيشاركها راحتها ليقلقها ليلها و نهارها، و تظل تسهر على إطعامه و على رعايته ، كل هذا و غيره كثير مما لا تسعفني تعابيري و أفكاري في تذكره و تدوينه يكفي قوله صلى الله عليه وسلم للصاحبي الذي سأل من أحق الناس بحسن صحبتي؟ فرد عليه الرسول الأمين المنصف العادل:"أمك" قال ثم أي قال:"أمك" قال ثم أي قال:"أمك" قال ثم أي قال:"أبوك"؛ رددها حبنا صلى الله عليه وسلم ثلاث مرات ثلاث مرات ثلاث مرات امام مرة واحده للأب، فأي معاناة عانتها تلك الام و أي دين لها على عاتقنا يجب محاولة الإيفاء بقدر منه، وأي عاق ذلك الرجل الذي رمى أمها بالشاطئ لتفارق الحياة و هي قلقة عليه و لا تدري أنه رماها ليأخذها من يجدها إلى دار العجزة و المسنين، و قد نسي أنها هي التي قذفت به إلى هذه الدنيا فقذف هو بها من هذه الدنيا.
أأسف على الإطالة و لكن قد استفزني الموضوع جداً،،،
لا حول و لا قوة إلا بالله،.

ان الهدي النبوي أنار لنا الطريق في الإحسان للوالدين وبخاصة الأم، ففي الحديث سأل رجل رسول الله- صلي الله عليه وسلم- مَنْ أحق الناس بحسن صحابتي يا رسول الله؟ قال: أمك. قال: ثم مَنْ؟ قال: أمك. قال: ثم مَنْ؟ قال: أمك. قال: ثم مَنْ؟ قال: أبوك )
وهناك قصة ايضا تروى فى عقوق الوالدين وهي ان الوالد بنى فيلا ضخمة وجميلة جدا وفي ركن قصى جوار غرفة السائق بنى غرفة لوالده وذات يوم كان ابنه الطالب فى الابتدائ يقوم بواجب مدرسي وقد طلب منهم استاذ الجغرافيا برسم منزل المستقبل فرسمه جميل جدا وشاهد والده الرسمه وقد اندهش لوجود غرفة نائية فى الرسم وسأله والده ما هذه الغرفة فقال له هذه لك انت ولأمي عندما تكبروا ساضعكم فيها وفى الحال تنبه الوالد لفكر الطفل فنقل معه والده داخل الفيلا واعتنى به ووفر له كل ما يلزم